التلوث الضوضائي
أنواع التلوث الضوضائي
التلوث المزمن: هو تعرض دائم ومستمر لمصدر الضوضاء وقد يحدث ضعف مستديم في السمع.التلوث المؤقت : ذو أضرار فسيولوجية وهو تعرض لفترات محدودة لمصدر أو مصادر الضوضاء ومثال ذلك التعرض للمفرقعات ،
ويؤدي إلى إصابة الأذن الوسطى وقد تحدث تلف داخلي.
التلوث المؤقت دون ضرر : تعرض لفترة محدودة لمصدر ضوضاء ، كضجيج الشوارع ,والأماكن المزدحمة ,أو الورش، ويؤدي إلى ضعف مؤقت .
في السمع يعود لحالته الطبيعية بعد فترة بسيطة.
أعمال الحفر أحد الأعمال التي ينتج عنها ضوضاء شديدة.
الآثار الضارة المترتبة على الضوضاء:
لا توجد وسيلة دقيقة لتعيين نوع العلاقة بين الضوضاء والآثار الناتجة عنه، لأن هذه الآثار تختلف من شخص لآخر، وهي تعتمد على عدة عوامل، منها:
- شدة الصوت ودرجته ، ويتناسب التأثير وشدة الخطورة طردياً مع فترة التعرض.
- حدة الصوت، الأصوات الحادة أكثر تأثيراً من الغليظة.
- المسافة من مصدر الصوت، كلما قلت المسافة زاد التأثير.
- فجائية الصوت، فالصوت المفاجئ أكثر تأثيراُ من الضجة المستمرة.
- نوع العمل الذي يزاوله الإنسان أثناء تعرضه للضوضاء، مثل الأعمال التي تحتاج لتركيز شديد غير الأعمال العادية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق